- ما هو سبب جفاف الشجرة؟
- تأثير درجة الحرارة
- حروق الشمس
- تجميد الخشب
- رعاية غير لائقة
- اختلال توازن المياه
- التخميد
- الأمراض
- شاركا
- اكتشاف الفسيفساء
- تدفق اللثة
- الصدأ
- داء العنقوديات
- داء الخلايا
- داء المونيليوزيس
- ذبول الفيراسيليوم
- اللفحة المتأخرة
- بقعة بكتيرية
- مكنسة الساحرة
- الآفات
- حشرة قشرية
- سوس العنكبوت
- من البرقوق
- أضرار خنفساء مايو على الجذور
- كيفية إنقاذ شجرة البرقوق
- دعونا نحدد السبب الجذري
- نقوم بإجراءات علاجية
- نحن ننظم الرعاية المناسبة
- نحن نقضي على الحشرات والطفيليات
- علاج أمراض الأشجار
- وقاية
يُعتبر البرقوق محصولًا سهل الزراعة نسبيًا. ينمو ويزدهر في جميع أنحاء روسيا. تصل ثماره إلى ذروتها في أواخر الخريف أو أوائله. لذلك، ينبغي أن يُنبّه البستانيون إلى اصفرار أوراقه وتساقطها قبل ذلك. في حال ظهور مثل هذه الأعراض، من المهم تحديد السبب فورًا. إذًا، لماذا تصفر أوراق البرقوق وتتساقط؟
ما هو سبب جفاف الشجرة؟
قد يكون سبب جفاف أوراق شجرة البرقوق وتساقطها عدة عوامل. غالبًا ما تنجم هذه المشاكل عن سوء العناية بالنباتات. كما قد تكون الأمراض والآفات الخطيرة من مسببات هذه المشكلة. لمعالجة هذه المشكلة، يُنصح أولًا بتحديد السبب الدقيق.
تأثير درجة الحرارة
في كثير من الأحيان، يكون تغير لون الأوراق وتساقطها ناتجًا عن الظروف الجوية. قد تحدث المشاكل بسبب ارتفاع أو انخفاض درجات الحرارة.
حروق الشمس
إذا ظهرت أوراق صفراء على شجرة في يونيو أو يوليو، فقد تشك في إصابتها بحروق الشمس. ترتبط هذه المشكلة بارتفاع درجات الحرارة، خاصةً عند تعرض الشجرة لأشعة الشمس المباشرة.
تجميد الخشب
بعد شتاء قاسٍ، قد تتجمد أغصان الأشجار. وقد يكون هذا أيضًا بسبب صقيع الربيع المتكرر. من الضروري تحديد هذه المشكلة فورًا.

إذا تأكدت الأعراض، يلزم إجراء دورة ترميم لنظام الجذر. يشمل ذلك زراعة الشجرة، وإضافة المغذيات، وتخفيف التربة المحيطة بالجذع بانتظام. سيساعد اختيار محاصيل مقاومة للصقيع وأصناف البرقوق المعتمدة إقليميًا على تجنب هذه المشاكل.
رعاية غير لائقة
غالبًا ما يكون سبب اصفرار أوراق الأشجار هو مخالفة الممارسات الزراعية. قد تكون هذه المشكلة مرتبطةً بالري غير السليم، أو التسميد غير المناسب، أو جرعات المغذيات غير الصحيحة، وعوامل أخرى.
اختلال توازن المياه
أشجار البرقوق حساسة جدًا للري. فهي لا تتحمل الجفاف الشديد أو الإفراط في الري. فالري الزائد يحرم جذورها من الأكسجين الكافي ويجففها، مما يمنع وصول العناصر الغذائية إلى الأغصان والأوراق والثمار.
في حالة نقص الرطوبة أثناء فترة الإزهار وتكوين المبايض شجرة البرقوق تتساقط منها الثمار مع بعضهالتجنب هذه المشاكل، من المهم اتباع نظام ري منتظم. في الطقس الجاف، يُنصح بزيادة كمية الماء.
لكل متر مربع يجب أن تأخذ 10 لترات من الماء.
لا يُنصح بزراعة هذا المحصول في المناطق المعرضة لركود المياه. يُنصح بإنشاء أخاديد خاصة لتصريف المياه.
التخميد
إذا ظلت درجة حرارة سطح التربة أقل من صفر درجة مئوية لفترة طويلة تحت الثلج، فإن النبات يستهلك قدرًا كبيرًا من احتياطياته من الطاقة على التنفس. ونتيجةً لذلك، يضعف لحاؤه وتتحلل أنسجته. بعد الشتاء، تذبل هذه الأشجار وتجف.
يساعد ضغط الثلج حول الجذع على منع تساقطه. يُنصح أيضًا بإزالة الثلج المتراكم عن شجرة البرقوق للسماح للتربة بالتجمد قليلًا. بعد ذلك، يُمكن إعادته إلى النبات.
الأمراض
الأمراض الخطيرة سبب شائع للمشاكل. غالبًا ما يرتبط تغير لون الأوراق بعدوى فطرية. ومع ذلك، هناك أيضًا خطر الإصابة بأمراض أخرى. ولمعالجتها، من الضروري إجراء تشخيص دقيق وفي الوقت المناسب.
شاركا
هذا المرض، المعروف باسم الجدري، يسببه عدوى فيروسية تصيب الشجرة. يصيب هذا المرض الأوراق الصغيرة. يصاحب المرض أعراض اصفرار الأوراق، وبقع، وخطوط. بعد فترة، تُغطى الأوراق بنمط رخامي مميز مع بقع بيضاء.

إذا لم تُتخذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب، فهناك خطر تلف الثمار. تصبح مُبقعة، ويصبح لحمها أكثر خشونة ويفقد نكهته. علاوة على ذلك، تتغلغل البقع بعمق في بنية الثمرة. تنضج ثمار البرقوق المصابة قبل أوانها، فتسقط أو تجف على الشجرة.
لا يمكن علاج هذا المرض. يجب إتلاف جميع النباتات المصابة. تُعدّ طرق المكافحة وقائية، وتتضمن معالجة الحديقة فورًا من الحشرات الضارة التي تسبب انتشار العدوى الفيروسية.
اكتشاف الفسيفساء
مع تطور المرض، تُغطى الأوراق ببقع صفراء. ويتشكل ثقب في وسط المناطق المتضررة. ثم تتساقط الأنسجة الميتة. وتصبح أوراق الشجر أصغر وأضيق وأكثر تجعدًا.
تدفق اللثة
تتميز هذه الحالة بخروج سائل شفاف من لحاء الشجرة، يتصلب هذا السائل لاحقًا. هذه استجابة النبات للضرر الناتج عن الصقيع أو حروق الشمس. وللسائل اللزج تأثير علاجي في هذه الحالة.
من أسباب المرض الظروف البيئية غير المواتية. كما يُلاحظ انتشاره في المواقع المهجورة القريبة.

إذا لم تُتخذ إجراءات فورية، فقد يُضعف ذلك مناعة الشجرة. ونتيجةً لذلك، تبدأ أغصانها بالجفاف، مما يزيد من تعرّضها لأمراض خطيرة أخرى.
لمعالجة الضرر، يُنصح بقصّ النموات حتى تصل إلى الأنسجة السليمة باستخدام سكين حاد. ثم تُعالَج المناطق المصابة بقطران الحديقة أو كبريتات النحاس. في حال التلف الشديد، يُفضّل إزالة الفروع.
الصدأ
في البداية، يُسبب المرض ظهور بقع صدئة على الأوراق. مع مرور الوقت، يزداد حجم هذه البقع، ما يؤدي إلى ضعف الشجرة وتساقط أوراقها. كما يُصبح النبات أكثر عرضة لأضرار الصقيع، مما قد يؤدي إلى موته.
للتعامل مع الصدأ، يوصى بإجراء عدة علاجات:
- يُجرى العلاج الأول قبل الإزهار، ويُستخدم كبريتات النحاس لهذا الغرض. لتحضير المحلول، يُنصح باستخدام 40 غرامًا من المحلول لكل 5 لترات من الماء. تحتاج الشجرة الواحدة إلى 3 لترات من المحلول.
- يُجرى العلاج الثاني بعد الحصاد. يُستخدم خليط بوردو لهذا الغرض. يجب جمع الأوراق المتساقطة والتخلص منها.
داء العنقوديات
يُعرف هذا المرض أيضًا باسم البقعة المثقوبة. مع تطوره، تُغطى الأوراق ببقع بنية ذات حدود داكنة. تظهر ثقوب في وسط المناطق المتضررة. تُصاب الأزهار واللحاء والثمار. تخترق العدوى بعمق شديد، وصولًا إلى البذور.

لعلاج تبقع أوراق الكلاستروسبوريوم، يُنصح بإزالة الأجزاء المصابة والتخلص منها. تُعالَج المناطق المتضررة بقار الحديقة. بعد أسبوعين من الإزهار، يُرش النبات بخليط بوردو 1% أو كبريتات النحاس. يُستخدم 30 غرامًا من المنتج لكل دلو ماء.
داء الخلايا
مع تطور المرض، يُغطى اللحاء ببقع تشبه القشعريرة. مع مرور الوقت، تتحول هذه البقع إلى اللون البني. تجف الأغصان في المناطق المصابة. بمجرد اختراق العدوى الفطرية للأنسجة، يموت النبات.
لمكافحة داء السيتوسبوفيروس، يُستخدم خليط بوردو بتركيز 3%. كما يُمكن استخدام مُستحضرات مُبيدة للفطريات.
داء المونيليوزيس
مع تطور هذه الحالة، يبدأ تعفن الثمار مباشرةً على الأغصان. تجف البراعم المصابة بسرعة، ولا تتساقط الأوراق والثمار.
لمكافحة هذا المرض، يجب إجراء العلاج خلال فترة الإزهار. لذلك، من الضروري مراعاة سمية المنتجات. سيساعد ذلك على منع تلف النحل. من أكثر المنتجات أمانًا: توبسين-إم، وهورس، وفيتولافين.

يُنصح بمعالجة النبات من داء المونيليوسيس عدة مرات. يُجرى هذا الإجراء أثناء انتفاخ البراعم، وقبل الإزهار وبعده.
ذبول الفيراسيليوم
يصيب هذا المرض النباتات الصغيرة. في شهري يوليو وأغسطس، تتجعد أوراق الشجر وتذبل. يبدأ المرض بالتطور من أسفل الأغصان، ثم يتصاعد تدريجيًا، مُصيبًا البراعم الصغيرة.
مع نهاية الصيف، قد تفقد الشجرة جميع أوراقها. غالبًا ما يتساقط جزء معين فقط من التاج. تبدأ أوعية الفروع بالذبول، ويمكن ملاحظة ذلك عند القطع. لمعالجة هذه المشكلة، نوصي باستخدام مُنتج "هوم". للقيام بذلك، أضف 40 غرامًا من المنتج إلى 10 لترات من الماء.
اللفحة المتأخرة
يُصيب هذا المرض بشكل رئيسي نظام جذور الشجرة، مُسببًا انسداد الأوعية الدموية فيها. يتطور المرض بسرعة، مما يؤدي إلى موتها تمامًا. تموت شجرة البرقوق في غضون سنتين إلى ثلاث سنوات. لمكافحة هذه المشكلة، يُعالج النبات بمبيدات الفطريات. أثبت فيتوسبورين فعاليته العالية.
بقعة بكتيرية
مع تفاقم الحالة، تُغطى الأوراق ببقع صغيرة تشبه الخطوط أو الدوائر. تصفر حوافها وتجف. تتأثر ثمار النبات أيضًا، فتُغطى ببقع داكنة وتبدأ بالتقشير. بعد فترة، يجف النبات تمامًا.
مكنسة الساحرة
يُسبب هذا المرض نمو أغصان رقيقة، وتُغطى الجوانب السفلية للأوراق بغشاء رقيق. لا تُثمر هذه البراعم، بل تُجفف عصارة النبات الحيوية.
لمكافحة العدوى البكتيرية، يُمكن استخدام محلول كبريتات النحاس بتركيز 1%. للقيام بذلك، أضف 100 غرام من المحلول لكل 10 لترات من الماء. كما يُعدّ مبيد أزوفوسكا بتركيز 5% فعالاً للغاية. تُعدّ المضادات الحيوية ممتازةً أيضاً لعلاج هذه الحالة. يُنصح بمعالجة النبات ثلاث مرات خلال الموسم، بفاصل 4-6 أيام.
الآفات
يمكن أن تُسبب الآفات مشاكل. تُصاب أشجار البرقوق بهجمات طفيليات مُختلفة تمتص عصارة النبات، ما يؤدي إلى اصفرار أوراقها وموتها.
حشرة قشرية
أثناء الهجوم الحشرات القشرية على البرقوق تظهر بقعٌ مرتفعةٌ ونمواتٌ على سطح الأوراق، يكاد يكون من المستحيل إزالتها. يتراكم سائلٌ لزجٌ على سطحها، ما يؤدي إلى فقدان أوراق الشجر لمعانها. تُغطى المناطق المتضررة ببقعٍ صلعاءٍ وسوداء.
لمكافحة الحشرات القشرية، يمكنك استخدام المستحضرات الحشرية. أكتارا وبيوتلين فعالان للغاية. يمكن أيضًا استخدام بانكول. يجب كشط اللحاء عن المناطق المصابة بفرشاة سلكية. إن أمكن، يُنصح بقطع الأجزاء التالفة وحرقها.

سوس العنكبوت
تُسبب هذه الآفة تلفًا لأوراق الشجر، ما يؤدي إلى فقدانها لونها. تتأثر الأوردة الرئيسية والجانبية بشكل خاص، فتتحول الأوراق إلى اللون البني وتتجعد. وفي الطقس الحار، يزداد خطر تساقط الأوراق.
لمكافحة هذه المشكلة، لا بد من مكافحة الأعشاب الضارة. يُنصح بمعالجة الأشجار بمركبات الفوسفور العضوية والمبيدات الحشرية البيولوجية.
من البرقوق
تُشكّل هذه الحشرات مستعمراتٍ تُهاجم الجوانب السفلية للأوراق والأغصان الصغيرة. تمتص هذه الطفيليات عصارة النبات. من المهم ملاحظة أن فضلات المنّ تُهيئ بيئةً مُلائمةً لجذب الذباب والدبابير والنمل. وللتخلص من هذه المشكلة، يُنصح بغسل الشجرة بالماء من خرطوم.
بعد ذلك، يُنصح بمعالجة الحشرة بمنتج فعال مثل كاربوفوس أو شاربي. ويُعتبر إنتا-فير فعالاً بنفس القدر.
لتقليل خطر الإصابة بهجمات المن، يوصى بزراعة المحاصيل ذات الرائحة القوية بالقرب من شجرة البرقوق.
البصل أو الثوم ممتازان لهذا الغرض، فهما يساعدان على طرد الطفيليات.

أضرار خنفساء مايو على الجذور
من الأسباب الشائعة لتلف أوراق البرقوق خنفساء القرع. تُلحق هذه الخنفساء الضرر بجذور النبات. في الحالات الشديدة، تبدأ الشجرة بأكملها بالذبول وتساقط أوراقها.
لمكافحة الآفات، من المهم حرث التربة في الربيع. سيؤدي ذلك إلى خروج يرقات خنفساء الماء إلى السطح، مما يؤدي إلى قتلها.
كيفية إنقاذ شجرة البرقوق
يشير اصفرار الأوراق وتساقطها إلى مشاكل خطيرة في نمو الشجرة. لمعالجة هذه المشاكل ومنع موتها، من الضروري تحديد السبب الجذري، وتحسين رعاية النبات، واتخاذ تدابير لمكافحة الأمراض والآفات.
دعونا نحدد السبب الجذري
إذا كانت الأوراق تصفر وتتساقط، فيجب اتخاذ عدة إجراءات لاستعادة النبات إلى حالته الطبيعية. سيساعد تحديد سبب المشكلة في تحديد الإجراءات الزراعية المناسبة.

غالبًا ما يكون السبب هو الظروف المناخية غير الملائمة، وسوء الرعاية، وتطور الأمراض الخطيرة. كما يمكن أن تُسبب هجمات الحشرات مشاكل.
نقوم بإجراءات علاجية
يتساءل العديد من البستانيين عما يجب فعله في حال ظهور مشاكل. إذا تغير لون أوراق شجرة البرقوق وبدأت بالتساقط، يُنصح بالعناية الشاملة بالشجرة. يشمل ذلك اتباع الممارسات الزراعية السليمة ومعالجة النبات من الأمراض والآفات.
نحن ننظم الرعاية المناسبة
كل شجرة تحتاج إلى رعاية كافية وشاملة. لمنع جفاف شجرة البرقوق، نوصي بما يلي:
- نظّم نظام الري. لا يحبّذ النبات الريّ المفرط في التربة. مع ذلك، يُعدّ الريّ ضروريًا خلال فترات الجفاف.
- استخدم العناصر الغذائية. عند استخدام الأسمدة، من المهم مراعاة العوامل الموسمية. الالتزام الدقيق بالجرعات أمرٌ أساسي.
- يجب إجراء التقليم بانتظام. يُنصح بإجراء تنظيف صحي للحديقة خلال هذه العملية. تأكد من إزالة الأغصان المتضخمة والأوراق المتساقطة. كما أن حرث التربة في الوقت المناسب أمر ضروري.
- رشّ الشجرة ضد الأمراض والآفات. هذه العملية ضرورية في الربيع والخريف. من المهمّ الاهتمام ليس فقط بالشجرة نفسها، بل أيضًا بالتربة تحتها.
من المهم العناية بأشجار البرقوق بانتظام. في حال إصابة حديقة مجاورة بأمراض خطيرة، يُنصح بالبدء فورًا بالعلاج الوقائي.
نحن نقضي على الحشرات والطفيليات
عند اكتشاف الأمراض والآفات، من المهم اختيار العلاج المناسب. تُستخدم العلاجات الكيميائية والشعبية.
يُعتبر استخدام المبيدات الحشرية الخيار العلاجي الأكثر فعالية. ويُختار المُبيد المُناسب بناءً على نوع الآفة وخطورة المشكلة.
علاج أمراض الأشجار
إذا أصيبت شجرة بمرض، فمن المهم اتخاذ إجراء فوري. تتنوع طرق العلاج:
- في حال تلف نظام الجذر، يُمكن نقل النبات. مع ذلك، يُنصح بذلك فقط للنباتات الصغيرة.
- في حال ظهور أعراض اصفرار الأوراق، يُمكن استخدام مُنتجات مثل المُخلِّب ومضاد الكلور. من المهم تحضير المحلول بشكل صحيح لتجنب المزيد من الضرر للمحصول.
- إذا أصيب النبات بالفطريات، يُعالَج بمبيدات الفطريات. توبسين-إم، وفيتاروس، وبريفيكور فعّالون للغاية. لعلاج أكثر فعالية، استخدم تركيبة مُصمّمة خصيصًا لهذا المرض. المركبات متعددة الاستخدامات ليست بنفس الفعالية.

وقاية
لمنع تطور الأمراض الخطيرة، من المهم معالجتها فورًا بمنتجات خاصة. للوقاية، اتبع التوصيات التالية:
- قطع الفروع في الوقت المناسب ومعالجة المناطق المصابة بالقار الحديقة؛
- تجنب إتلاف اللحاء؛
- لا تترك الفاكهة تالفة؛
- تجنب التكثيف بالمحاصيل الجديدة؛
- اشتري النباتات فقط من مصادر موثوقة؛
- معالجة أدوات الحديقة بمحاليل مطهرة في الوقت المناسب؛
- استخدام المستحضرات الحشرية في الوقت المناسب؛
- فحص الأشجار بشكل منهجي بحثًا عن الإصابة؛
- إذا تم اكتشاف شظايا تالفة، فيجب تدميرها على الفور؛
- تجنب إتلاف الفاكهة؛
- عمل أخاديد ري حول الشجرة لتجنب الإفراط في ري التربة؛
- قم بزراعة السماد الأخضر حول المحصول - الخردل مفيد بشكل خاص.
قبل استخدام المواد الكيميائية، من المهم التأكد من سلامتها على الشجرة. للقيام بذلك، ضع كمية صغيرة من المادة الكيميائية على كل فرع على حدة. يجب أن تكون المنطقة التي تحتوي على أشجار البرقوق جيدة التهوية ومعرضة لأشعة الشمس، مما يُدفئ الشجرة ويجففها.
البرقوق محصول فاكهة شائع وسهل الزراعة نسبيًا. ولنجاح زراعته، من الضروري توفير رعاية جيدة له وعلاج الأمراض والآفات في الوقت المناسب.











